الحمد لله تمت ترقيتي من عميل إسرائيلي إلى عميل تركي. عشان ما ينفعش أبقى أنا وعملاء وزارة البترول زمايل. وكان في مقالين سابقين اتهمني بأني أنا شخصياً السبب في أزمة الطاقة في مصر لأني أخيف شركات البترول الأجنبية.
في صفحة كاملة في صحيفة المصري اليوم يوم 26 يونيو 2014، خرج أحد المسئولين السابقين ليكرر اتهاماته لي.